قالت المصادر لـ”كشـ24″ إن البيت الداخلي لحزب الاتحاد الاشتراكي بفاس يعيش على وقع أزمة جديدة وصفت بـ”المؤثرة”، من تجلياتها موجة استقالات أعلن عنها نشطاء اتحاديون معروفين من اللجنة التحضيرية للمؤتمر الإقليمي.
وعانى الحزب مؤخرا من “تصدع” أثر على ترتيبات عقد مؤتمره الإقليمي لتجديد هياكله، في إطار إجراءات تنظيمية مرتبطة بالاستعداد للمؤتمر الوطني للحزب منتصف أكتوبر القادم.
وتتحدث المصادر عن صراع بين أقطاب لتصدر المشهد، ما يهدد بتعميق أزمة الحزب الذي يوجد وطنيا في خانة معارضة الحكومة الحالية، لكنه على الصعيد المحلي دخل في تحالف مع مكونات الأغلبية ذاتها.
وكان الكاتب الأول للحزب، ادريس لشكر، قد حل منذ أسابيع بفاس لحضور أشغال ترتيبات إعادة الهيكلة، لكنه وجد أمامه أمام تصدع وأجواء مشحونة، اضطرت الجهة المنظمة إلى تأجيل المحطة إلى أجل لاحق.
ولم تسفر مجهودات فعاليات اتحادية في تجاوز هذا الوضع الصعب لحزب “الوردة”، ما قد يهدده بعدم حضوره لفعاليات المؤتمر الوطني، ويعقد حضوره في الانتخابات القادمة.
قالت المصادر لـ”كشـ24″ إن البيت الداخلي لحزب الاتحاد الاشتراكي بفاس يعيش على وقع أزمة جديدة وصفت بـ”المؤثرة”، من تجلياتها موجة استقالات أعلن عنها نشطاء اتحاديون معروفين من اللجنة التحضيرية للمؤتمر الإقليمي.
وعانى الحزب مؤخرا من “تصدع” أثر على ترتيبات عقد مؤتمره الإقليمي لتجديد هياكله، في إطار إجراءات تنظيمية مرتبطة بالاستعداد للمؤتمر الوطني للحزب منتصف أكتوبر القادم.
وتتحدث المصادر عن صراع بين أقطاب لتصدر المشهد، ما يهدد بتعميق أزمة الحزب الذي يوجد وطنيا في خانة معارضة الحكومة الحالية، لكنه على الصعيد المحلي دخل في تحالف مع مكونات الأغلبية ذاتها.
وكان الكاتب الأول للحزب، ادريس لشكر، قد حل منذ أسابيع بفاس لحضور أشغال ترتيبات إعادة الهيكلة، لكنه وجد أمامه أمام تصدع وأجواء مشحونة، اضطرت الجهة المنظمة إلى تأجيل المحطة إلى أجل لاحق.
ولم تسفر مجهودات فعاليات اتحادية في تجاوز هذا الوضع الصعب لحزب “الوردة”، ما قد يهدده بعدم حضوره لفعاليات المؤتمر الوطني، ويعقد حضوره في الانتخابات القادمة.
