حضور مثير وكبير لأطفال صغار، في احتجاجات تشهدها مدينة الحاجب مساء اليوم الخميس، في إطار التفاعل مع دعوات ما بات يعرف بـ”جيل زيد”.
فعاليات محلية استغربت من هذا الحضور لأطفال صغار يفترض أن يلتزموا بالحضور في حجرات الدراسة، وأن يكونوا محاطين بدفء العائلة.
وقالت إن مثل هذا الحضور هو الذي يؤدي إلى انفلاتات في بعض الأحيان، بسبب غياب النضج الضروري، وهو ما قد تكون له تداعيات وخيمة على مستقبل هؤلاء الأطفال.
وشهدت عدد من مناطق المغرب في اليومين الأخيرة أعمال شغب وتخريب استهدفت ممتلكات عمومية وخاصة، وإضرام النار، كما تم الإعتداء على عدد من عناصر القوات العمومية. وأسفرت أيضا عن وفاة ثلاثة أشخاص.
وقوبلت هذه الأعمال التخريبية التي انخرط فيها أصحاب سوابق، بإدانة واسعة، حيث عبر الكثير من المتابعين عن رفضهم لأن تنزاح احتجاجات تطالب بالصحة والتعليم وتجاوز ثقل الأوضاع الاجتماعية، إلى أعمال تخريب بتداعيات بشعة.
وكانت فعاليات تربوية وجمعوية قد دعت، بكثافة إلى تعبئة لحماية الزج بالأطفال في هذه الاحتجاجات حماية لهم. ودعت جمعيات آباء وأمهات التلاميذ إلى لعب أدوار كبيرة في هذه العمليات التواصلية.
حضور مثير وكبير لأطفال صغار، في احتجاجات تشهدها مدينة الحاجب مساء اليوم الخميس، في إطار التفاعل مع دعوات ما بات يعرف بـ”جيل زيد”.
فعاليات محلية استغربت من هذا الحضور لأطفال صغار يفترض أن يلتزموا بالحضور في حجرات الدراسة، وأن يكونوا محاطين بدفء العائلة.
وقالت إن مثل هذا الحضور هو الذي يؤدي إلى انفلاتات في بعض الأحيان، بسبب غياب النضج الضروري، وهو ما قد تكون له تداعيات وخيمة على مستقبل هؤلاء الأطفال.
وشهدت عدد من مناطق المغرب في اليومين الأخيرة أعمال شغب وتخريب استهدفت ممتلكات عمومية وخاصة، وإضرام النار، كما تم الإعتداء على عدد من عناصر القوات العمومية. وأسفرت أيضا عن وفاة ثلاثة أشخاص.
وقوبلت هذه الأعمال التخريبية التي انخرط فيها أصحاب سوابق، بإدانة واسعة، حيث عبر الكثير من المتابعين عن رفضهم لأن تنزاح احتجاجات تطالب بالصحة والتعليم وتجاوز ثقل الأوضاع الاجتماعية، إلى أعمال تخريب بتداعيات بشعة.
وكانت فعاليات تربوية وجمعوية قد دعت، بكثافة إلى تعبئة لحماية الزج بالأطفال في هذه الاحتجاجات حماية لهم. ودعت جمعيات آباء وأمهات التلاميذ إلى لعب أدوار كبيرة في هذه العمليات التواصلية.
