شعارات وشعارات مضادة، اتهامات لها علاقة بالذمة المالية، وفشل لممثل الجامعة الملكية لكرة القدم لأكثر من مرة في إنجاح الجمع العام غير العادي لعصبة كرة القدم بجهة فاس ـ مكناس، اليوم الجمعة، بقاعة الاجتماعات بدار الشباب القدس وسط العاصمة العلمية.
الجمع العام الذي أقرته الجامعة بعد تأجيل جمع عام سابق شهد تطاحنات واتهامات بتبديد أموال عمومية، شهد تنافس ثلاثة لوائح، لكن النزال بين هذه اللوائح توقف لأكثر من مرة، دون أن يتم الانتهاء من عمليات تصويت مجهضة لأكثر من مرة اليوم الجمعة.
ونجحت لائحة عماد المراكشي، من تحقيق حضور وازن في هذا النزال، بينما تراجع بريق لائحة عبد السلام بوعاز، وفقدت لائحة حكيم رحموني الكثير من الوهج بعدما تم تقديمها على أن لها علاقة بفريق محمد جليلي، الرئيس الذي يواجه قرار توقيف من قبل الجامعة بسبب أعطاب كثيرة في تدبير شؤون العصبة. لكن المراكشي انسحب في آخر لحظة بسبب الأوضاع الصعبة التي شهدها الجمع، ما سيؤدي إلى إعطاء حظوظ أوفر للائحة بوعاز.
وفي الوقت الذي ارتفعت فيه الأصوات التي تندد بسوء تسيير مالية العصبة في وقت سابق، ومعه الصراعات المرتبطة بحسم الصراع من أجل الظفر بالمسؤولية، غاب النقاش المهم حول مقاربات التأهيل، وتجاوز التحديات الكثيرة والمعقدة لقطاع كرة القدم بالجهة.
شعارات وشعارات مضادة، اتهامات لها علاقة بالذمة المالية، وفشل لممثل الجامعة الملكية لكرة القدم لأكثر من مرة في إنجاح الجمع العام غير العادي لعصبة كرة القدم بجهة فاس ـ مكناس، اليوم الجمعة، بقاعة الاجتماعات بدار الشباب القدس وسط العاصمة العلمية.
الجمع العام الذي أقرته الجامعة بعد تأجيل جمع عام سابق شهد تطاحنات واتهامات بتبديد أموال عمومية، شهد تنافس ثلاثة لوائح، لكن النزال بين هذه اللوائح توقف لأكثر من مرة، دون أن يتم الانتهاء من عمليات تصويت مجهضة لأكثر من مرة اليوم الجمعة.
ونجحت لائحة عماد المراكشي، من تحقيق حضور وازن في هذا النزال، بينما تراجع بريق لائحة عبد السلام بوعاز، وفقدت لائحة حكيم رحموني الكثير من الوهج بعدما تم تقديمها على أن لها علاقة بفريق محمد جليلي، الرئيس الذي يواجه قرار توقيف من قبل الجامعة بسبب أعطاب كثيرة في تدبير شؤون العصبة. لكن المراكشي انسحب في آخر لحظة بسبب الأوضاع الصعبة التي شهدها الجمع، ما سيؤدي إلى إعطاء حظوظ أوفر للائحة بوعاز.
وفي الوقت الذي ارتفعت فيه الأصوات التي تندد بسوء تسيير مالية العصبة في وقت سابق، ومعه الصراعات المرتبطة بحسم الصراع من أجل الظفر بالمسؤولية، غاب النقاش المهم حول مقاربات التأهيل، وتجاوز التحديات الكثيرة والمعقدة لقطاع كرة القدم بالجهة.
