Close Menu
asdaefesmeknes.com
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام Threads
    asdaefesmeknes.com
    اتصل بنا
    • الرئيسية
    • أصداء الجهات
      • جهة فاس
      • جهة مكناس
      • جهة إفران
      • جهة صفرو
      • جهة الحاجب
      • جهة بولمان
      • جهة تاونات
      • جهة مولاي يعقوب
      • باقي الجهات
    • أقلام حرة
    • أصداء tv
    • اقتصاد
    • أصداء الملاعب
    • تقارير
    • سياسة
    • مجتمع
    • المزيد
      • حوادث
      • ما وراء الحدث
      • ثقافة وفن
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    asdaefesmeknes.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أقلام حرة»“السلام” .. مؤسسة محمد داود تعيد نشر أعداد أول مجلة وطنية حرة مغربية
    أقلام حرة

    “السلام” .. مؤسسة محمد داود تعيد نشر أعداد أول مجلة وطنية حرة مغربية

    adminبواسطة adminأبريل 28, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    Magazine.jpg
    شاركها
    فيسبوك تويتر البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب

    بعد تسعين سنة من توقف صدور أول مجلّة وطنية حرة باللغة العربية في المغرب بسبب منع وتضييق “حكومة الحماية الفرنسية”، أعادت مؤسسة محمد داود للتاريخ والثقافة، بشراكة مع مؤسسة باب الحكمة للنشر والتوزيع، إصدار الأعداد الكاملة من “مجلة السلام”، التي كتبتها وقرأتها النخبة المغربية بين سنتي 1933 و1934.

    مجلة “السلام”، التي أنشأها المؤرخ والأديب محمد داود بتطوان، تعد “من أهم مصادر نشأة الحركة الوطنية المغربية، بما ألقته من الأضواء على مختلف المجالات النضالية ومواقف الكتلة الوطنية بالشمال والجنوب من مختلف القضايا الداخلية والخارجية، إضافة إلى ما تضمنته من الموضوعات التاريخية والعلمية والأدبية القيمة”.

    ومن بين الأقلام البارزة التي تضم آراءها وكتاباتها هذه المجلة أعلام في “الحركة الوطنية المغربية” والحركة الثقافية زمن الاحتلال الأجنبي للبلاد في النصف الأول من القرن العشرين؛ منهم: محمد داود، علال الفاسي، عبد الخالق الطريس، عبد الله كنون، محمد المكي الناصري، محمد أقلعي، أبوبكر القادري، حسن الوزاني، أحمد بلافريج، الحسن بوعياد، سعيد حجي، عبد اللطيف الصبيحي، وامحمد بنونة.

    وفي تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، قالت حسناء محمد داود، المشرفة على جمع وتقديم المجلة، إن فكرة إعادةِ نشر أعدادها كانت تراود مؤسسة محمد داود منذ مدة؛ “لأنها مجلة رائدة، تعتبر أول مجلة عربية وطنية حرة بالمغرب. ومع الأسف الأعداد التي بقيت لدينا في المؤسسة قليلة ومتفرقة، ولاحظنا الطلب عليها من الباحثين والدارسين، خاصة المهتمين بعالم الصحافة في بدايته بالمغرب والراغبين في الاطلاع على مجريات النضال الوطني في الفترة التي ظهرت فيها الحركة الوطنية”.

    وفي ظلّ “الاهتمام الملاحظ” مؤخرا بإعادة طبع وتقديم نماذج وإسهامات صحافية تعود إلى فترة الاحتلال الأجنبي ومراحل لاحقة من تاريخ المغرب الراهن، قالت حسناء داود إن العمل توالى لـ”إعادة تصوير المجلة وتقديمها كما هي، مع إضافة تقديم تعريفي بها وبصاحبها، وبظروف نشأتها، والأقلام التي كتبت فيها، والأبواب التي اشتملت عليها”.

    وحول المواضيع التي غطّتها “مجلة السلام”، قالت نجلة المؤرخ والأديب محمد داود: “كانت المواضيع أو الاهتمامات متنوعة جدا؛ من جملتها التربية والتعليم والأخلاق والأدب والشعر والاقتصاد والمجتمع والرياضة وتعميم الثقافة، مع الاهتمام بأخبار وأحداث بقية الأقطار العربية والشرقية، وأفكار العالم وأخباره، فضلا عما يقع داخل الوطن، والمبادئ السياسية التي يدافع عنها الشباب الوطني الذين كانت أقلامهم مهمة جدا”.

    وتابعت العالمة والباحثة: “على الرغم من صدورها من تطوان، التي كانت ثانوية في ظل الاستعمارين الفرنسي والإسباني، فإنها تضم أقلاما مهمة جدا، لم تقتصر على أشخاص بتطوان والشمال المغرب؛ بل امتدت إلى أقلام تعبر عن الرأي العام داخل المغرب وأحيانا خارجه”.

    وواصلت: “(مجلة السلام) كانت تضاهي ما كان موجودا في الشرق العربي، مصر على الخصوص والعراق والشام، من مجلات أدبية وعلمية فيها من المواد ما له قيمة واهتمام بالأدباء والكتاب والمفكرين، سواء في ميدان السياسة أو الأدب أو العطاء الفكري بصفة عامة. لقد كانت محاولة من محمد داود ليكون لنا لسانٌ ومرآة تحاول أن تبرز أن المغرب ليس نكرة، فقد كان نسبيا مجهولا من إخواننا بالمشرق، وكان هذا ذنبنا لعدم التعريف بقيمتنا ومجهوداتنا ومجتمعنا”.

    ثم استرسلت المتحدثة قائلة: “كانت آنذاك المنابع الصحافية المشرقية راقية بالمشرق، ولم يكن لنا في المغرب ما يضاهي ذلك. وجاءت هذه المبادرة بسبب اطلاع الوالد، وعلاقته بدور النشر والصحافة الراقية في المشرق العربي التي كان يستوردها منذ شبابه المبكر، فقد كان مراسلا لجريدة الأهرام في زمن نضال وكفاح محمد بن عبد الكريم الخطابي، وهذه معطيات وجوانب أوقدت في نفسه هذه الحسرة، فجاءت (السلام) محاولة لتغطية هذا الجانب، والتعريف بنا كمغاربة، كشباب مناضل، وأمة مكافحة، تعيش أزمة احتلال واستعمار وحماية، ولو أن لأبنائها رغبة في محاولة الخروج، وقول في السياسة والتاريخ والحضارة المغربية العريقة”.

    ووضحت الباحثة حسناء محمد داود أن “إصدار (مجلة السلام) كان سابقة، كما كان لاحتجابها معنى خاص؛ فقد مُنع دخولها المنطقةَ التي كانت واقعة تحت الحماية الفرنسية (زمن تقسيم المغرب بين إسبانيا وفرنسا)، ومع ذلك حاول الوالد رحمه الله بجانبه المادي الخاص أن تستمر، علما أن مداخيلها هي التي كانت تسهم في استمرارها، وبسبب منع دخولها للمنطقة الواقعة تحت السلطة الفرنسية، التي كانت تشكل ثمانين في المائة من المداخيل، استحالت الاستمرارية؛ لكنه حاول إصدار العدد الأخير نفسه الممنوع بغلاف مختلف، وعنوان مخالف هو (العزيمة)، واسم مستعار هو أبو سليمان، في تحدٍّ وإصرار هو دليل على محاولة المتابعة رغم الصعوبات؛ لكن تجدّد منع السلطة الفرنسية”.

    وبموادها، وأسمائها، وقيمتها التاريخية، تقدم (مجلة السلام)، وفق المشرفة على إعادة طبعها، “مرآة واضحة عن الصحافة الوطنية، وممكنات الشباب المغربي في أن يكون له لسان معبر، بمظهر مشرف، وريادة في المحتوى”، كما تبرز “الجانب الاستعماري الذي واجهَ (هؤلاء الشباب والمثقفين) بالمنع ومحاربة الإعلام الحر”.

    السابقSNRT News | الإحصاء العام للسكنى يكشف عن تفاصيل ظروف سكن المغاربة
    التالي شركة جيلي الصينية توسع حضورها في المغرب بافتتاح صالة جديدة في فاس
    admin
    admin
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    خاطرة حاضرة فاس

    يوليو 10, 2025

    تعريب الطب بالمغرب تجربة كلية الطب بفاس

    يوليو 10, 2025

    Hibazoomفضلي عمي يكتب.. استحضار الذكرى الثانية والسبعون للنكبةفضيلي عمي تحضر الذكرى الثانية والسبعون للنكبة ونستحضر معها الجرائم المرتكبة في حق الشعب الفلسطيني ، بداية من طرده من ارضه من طرف العدو….17.05.2020

    يوليو 4, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تابعنا
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp

    الاكثر قراءة

    إفران.. منتزه “عين فيتال” يفتح أبوابه للزوار في حلته الجديدة

    يوليو 16, 2025

    برمجة مشاريع باقليم صفرو – Maroc 24

    يوليو 16, 2025

    استئنافية فاس ترجئ الحسم في ملف اختلالات «الخيرية الإسلامية باب الخوخة» إلى شتنبر المقبل

    يوليو 16, 2025

    الركراكي يدخل على خط ملف دياز.. دعم معنوي ورسائل تكتيكية قبل معسكر الأسود

    يوليو 16, 2025

    مجموعه‌های تخت جمشید، پاسارگاد، حافظ و سعدی در روز ۱۳ فروردین تعطیل نیستند

    يوليو 16, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    أقسام ١\١
    • مجتمع
    • سياسة
    • ثقافة وفن
    • حوادث
    • ما وراء الحدث
    • tvأصداء
    • أقلام حرة
    • اقتصاد
    • تقارير
    • ثقافة وفن
    أقسام ٢\١
    • أصداء الجهات
    • جهة إفران
    • جهة الحاجب
    • جهة بولمان
    • جهة تاونات
    • جهة صفرو
    • جهة فاس
    • جهة مكناس
    • جهة مولاي يعقوب
    • باقي الجهات
    أصداء فاس مكناس
    • عن اصداء فاس مكناس
    • اتصل بنا
    • للاشهار
    • شروط الاستخدام
    جميع الحقوق محفوظة لموقع أصداء فاس مكناس2025 ©

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter